هؤلاء - أعداء الوطن من الخارج -
العلم الإلكترونية - بقلم عبد الرحمان رفيق
صرفوا الأموال ومولوا الأفراد، الجماعات، الأحزاب والدعاة، الجمعيات والمنظمات السرية منها والعلنية، فعّلوا الخلايا النائمة وجندوا العملاء ورصدوا الأموال، لكن جاءت موجة شعبية مغربية حقيقية مواحدة بنسيج الوطن تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس نصره الله، لتجعل كل أحلامهم تلك سراب فوق سراب تحت سراب، بل هناك من يزعجهم قرار المغرب في انتزاع استقلاله سنة 1956، واستقلال قراره الوطني إلى الأبد.
وهناك من يزعجهم، أن المغرب قرر خوض حروبه الثلاث دفعة واحدة والانتصار فيها دون قيد أو شرط الحرب ضد الارهاب، الحرب التنموية، والحرب ضد الكيان الوهمي.
وهناك من يزعجهم، أن المغرب عرقل خططاً صُرف عليها مئات المليارات لإعادة صياغة وهيكلة وفك وتركيب المنطقة، وأن تلك الخطط مرتبطة بمصالح الدولة، تسعى من خلالها تصفيات حسابات قديمة مع المغرب، منها خسارتها في معركة الرمال.
وهناك من يزعجهم، أن المغرب استعاد دوره الاقليمي والإفريقي، و يزعجهم أيضا، قرار المغرب في العودة إلى افريقيا قوياً، يمارس دوراً سُرق منه في غفلة من الزمن، مما جعله يقيم سفارات جديدة في افرقيا، حتى يستعيد مكانته ويؤكد على أنه من بين إحدى القوة صاعدة.
وهناك من يزعجهم، أن المغرب اتخذ قراراً، بإفشال أية أحلاف تتعارض مع مصالحه في المنطقة، بغض النظر عن أطراف تلك الأحلاف.
وهناك من يزعجهم قرار المغرب في تنويع مصادر أسلحة جيشه، ليستطيع الدفاع عن حياة شعبه وأمنه، بغض النطر عن جغرافية تلك المصالح.
وهناك من يزعجهم قرار المغرب في تنويع مصادر اعتمادها سواء كانت الطاقة الجديدة أو المتجددة، وإعادة إحياء مشروعه (الطاقة الشمسية)، لإنتاج الطاقة وتزويد بها البيوت المغربية، بل و تصديرها إلى أوروبا.
وهناك من يزعجهم قرار المغرب لتصدي لكل المعضلات الصحية والتعليمية، التي جرى إهمالها عن قصد في عقودا طويلة من طرف المستعمر الأجنبي.
وهناك من يزعجهم، أن شعب المغربي بأغلبيته الساحقة يساند ملكه و جيشه الوطني، وهناك من يزعجهم استعادة المغرب لأمنه على كل حدوده الشرقية والغربية وألجمت الإرهاب ومن يعاونه. و هناك من يزعجهم انتشار جيش المغرب على كل ذرة تراب الوطن شرقاً، غرباً، شمالاً وجنوباً.
هؤلاء هم المنزعجون، حاولوا انتزاع وتقسيم مغربنا ألف مرة وفشلوا ولن ييأسوا وسيفشلون حتى تقوم الساعة.
لكن نقول لهم أن هذا الوطن خُلق لأهله، ليكون موحداً مع الراية المغربية.
صرفوا الأموال ومولوا الأفراد، الجماعات، الأحزاب والدعاة، الجمعيات والمنظمات السرية منها والعلنية، فعّلوا الخلايا النائمة وجندوا العملاء ورصدوا الأموال، لكن جاءت موجة شعبية مغربية حقيقية مواحدة بنسيج الوطن تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس نصره الله، لتجعل كل أحلامهم تلك سراب فوق سراب تحت سراب، بل هناك من يزعجهم قرار المغرب في انتزاع استقلاله سنة 1956، واستقلال قراره الوطني إلى الأبد.
وهناك من يزعجهم، أن المغرب قرر خوض حروبه الثلاث دفعة واحدة والانتصار فيها دون قيد أو شرط الحرب ضد الارهاب، الحرب التنموية، والحرب ضد الكيان الوهمي.
وهناك من يزعجهم، أن المغرب عرقل خططاً صُرف عليها مئات المليارات لإعادة صياغة وهيكلة وفك وتركيب المنطقة، وأن تلك الخطط مرتبطة بمصالح الدولة، تسعى من خلالها تصفيات حسابات قديمة مع المغرب، منها خسارتها في معركة الرمال.
وهناك من يزعجهم، أن المغرب استعاد دوره الاقليمي والإفريقي، و يزعجهم أيضا، قرار المغرب في العودة إلى افريقيا قوياً، يمارس دوراً سُرق منه في غفلة من الزمن، مما جعله يقيم سفارات جديدة في افرقيا، حتى يستعيد مكانته ويؤكد على أنه من بين إحدى القوة صاعدة.
وهناك من يزعجهم، أن المغرب اتخذ قراراً، بإفشال أية أحلاف تتعارض مع مصالحه في المنطقة، بغض النظر عن أطراف تلك الأحلاف.
وهناك من يزعجهم قرار المغرب في تنويع مصادر أسلحة جيشه، ليستطيع الدفاع عن حياة شعبه وأمنه، بغض النطر عن جغرافية تلك المصالح.
وهناك من يزعجهم قرار المغرب في تنويع مصادر اعتمادها سواء كانت الطاقة الجديدة أو المتجددة، وإعادة إحياء مشروعه (الطاقة الشمسية)، لإنتاج الطاقة وتزويد بها البيوت المغربية، بل و تصديرها إلى أوروبا.
وهناك من يزعجهم قرار المغرب لتصدي لكل المعضلات الصحية والتعليمية، التي جرى إهمالها عن قصد في عقودا طويلة من طرف المستعمر الأجنبي.
وهناك من يزعجهم، أن شعب المغربي بأغلبيته الساحقة يساند ملكه و جيشه الوطني، وهناك من يزعجهم استعادة المغرب لأمنه على كل حدوده الشرقية والغربية وألجمت الإرهاب ومن يعاونه. و هناك من يزعجهم انتشار جيش المغرب على كل ذرة تراب الوطن شرقاً، غرباً، شمالاً وجنوباً.
هؤلاء هم المنزعجون، حاولوا انتزاع وتقسيم مغربنا ألف مرة وفشلوا ولن ييأسوا وسيفشلون حتى تقوم الساعة.
لكن نقول لهم أن هذا الوطن خُلق لأهله، ليكون موحداً مع الراية المغربية.